من بلغه الله ستين سنة؟

من بلغه الله ستين سنة؟

اجابة معتمدة

المعنى:

إن الشخص الذي بلغه الله ستين سنة قد انتهى من الأعذار؛ حيث إن بلوغ الستين يعد قريبا من مفترق المنايا. إنه يعتبر مرحلة التأمل والخشوع وترقب الأجل وموعد لقاء الله سبحانه وتعالى. وفي هذه المرحلة، يكون هنالك إعذار ثاني، بعد الإعذار الأول الذي يتعلق بالنبي صلى الله عليه وسلم، إذ يعتبر الموت في الفترة بين الأربعين والستين.

Scroll to Top