من أتبع هواه فقد ضَلَّ؟

من أتبع هواه فقد ضَلَّ؟

اجابة معتمدة

إنّ من أضل الناس هو الذي يتبع هواه دون هدايات من الله تعالى

فهو في موقع ضياع، وقد وُجه إليه سبيل الحق والصراط المستقيم الذي يؤدي إلى الله وإلى جنان كرامته. إلا أنه لم يعط هذا الأمر عناية ولم يُقبل عليه، بينما كان هواه يدعوه لسلوك مسارات ترتبط بالهلاك والتعاسة. وبذلك اختار اتباع هواه وترك السعي نحو الهدى. فهل يُعتبر أي شخص أضلّ من هذا النوع؟

Scroll to Top