متى يكون التعويض حرامًا؟
اجابة معتمدة
متى يكون التعويض حرامًا؟
التعويض يُعرف في الفقه بـ الضمان. يُعتبر التعويض، أو ما يُعرف بين الناس بـ العوض، أمرًا جائزًا طالما أن قيمته تساوي أو تقل عن الشيء الذي تم تعويضه. وحتى وإن كان العفو عنه أو عن جزء منه أمرًا أفضل، فإن ذلك لا يمنع من جواز قبوله.