هل يقبل الله العذر؟
اجابة معتمدة
محبة الله وقبوله لعذر عباده
إن رحمة الله بعباده وقبوله للاعتذار يتجلى في قوله: (ولا أحد أحب إليه العذر من الله). وهذا ما يُعززه ما جاء في كتاب الله، حيث قال تعالى: {وَهُوَ الَّذِى يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ} (الشورى: 25). لذا، فإن العذر الذي يُشير إليه الحديث هنا هو التوبة والإنابة، وقد أخرجه الإمام مسلم في سياق كتابه حول التوبة.