هل يقبل الله التوبة من الشرك الأكبر؟

هل يقبل الله التوبة من الشرك الأكبر؟

اجابة معتمدة
فالتوبة من الشرك تكون قبل الغرغرة، لقوله صلى الله عليه وسلم: " إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر "(5)، وكذلك سائر الكبائر يغلق باب التوبة فيها عند الغرغرة، غير أن الشرك كفر لا يغفره الله في الآخرة، وأما سائر المعاصي غير الشرك فهي تحت المشيئة، كما تقدم في الآية 116 من سورة النساء.
Scroll to Top