هل يغفر الله عن الغيبة؟
اجابة معتمدة
الجواب:
الآية تُعتبر عامة، بينما الحديث عن الغيبة ليس له أصل وليس صحيحًا. الآية تشمل جميع الذنوب التي تقع تحت مشيئة الله، بما في ذلك الغيبة والقتل، حيث أن جميع الذنوب، بما في ذلك القتل الذي يُعتبر أعظم من الغيبة، تخضع لمشيئة الله. ومع ذلك، فإن حق المخلوق لا يُهمل، بل يعوض الله سبحانه وتعالى عن هذا الحق إذا تاب الشخص توبة صادقة، فيقوم بتعويض الشخص الذي تعرض للغيبة من قبل غيره.