هل يدخل من اكتوى ثم تاب في السبعين ألفًا؟
اجابة معتمدة
ا. هـ. وإن كان التائب من الذنب كمن لا ذنب له، فكيف بمن ليس بمذنب أصلاً، وإنما فعل ما هو مكروه أو خلاف الأولى، فنرجو لمن تركه لله أن يشمله فضلُ الله ويكون ضمن السبعين ألفًا المذكورين في الحديث، وقد سئل الشيخ عبد المحسن العباد أثناء شرحه لـ (جامع الترمذي): من سبق أن استرقى أو اكتوى ثم تاب هل يدخل في السبعين ألفًا؟