هل يجوز معايدة النساء؟
اجابة معتمدة
ليس في الكلام معه، والسلام عليه إثم ، بل هذا من صلة الرحم، ولا بأس أيضًا بالكلام مع غيره حتى لو كان أجنبيًا إذا لم يكن هناك شر، ولا فتنة، ولا خلوة، فالمسلمة تسلم على أقاربها، وإن كانوا ليسوا محارمًا، تسلم على جيرانها، وأخي زوجها، ونحوهم، من دون خلوة، ومن دون تعاطي أمور توجب التهمة.