هل نهى الرسول عن الفراغ؟
اجابة معتمدة
الجواب: هذا الحديث صحيح وواقع، كثير من الناس مغبون في صحته وفراغه، والمعنى: أنه لا يعمر صحته بطاعة الله، ولا بما ينفعه في الدنيا والآخرة، ولا يعمر فراغه بما ينفعه، بل فراغه وصحته ضائعة في أشياء تافهة، أو في النوم ونحوه، ليس عنده عمل في صحته يرضي به ربه أو ينفع به الأمة، ولا في فراغه، بل صحته ضائعة وفراغه ضائع.