هل كلمة دوم حرام مع الدليل؟

هل كلمة دوم حرام مع الدليل؟

اجابة معتمدة
السؤال أود أن أستفسرعن حكم هذه الرسالة التي وصلتني عبر الواتس آب، وأود أن أعرف صحتها؟ الكلمة المنتشرة بشكل كبير، ولا يصح قولها: دوم ـ بعد السؤال عن الحال ، أو الرد بقول تدوم أنفاسك، أو يدوم غاليك، أو ما شابهها، لأن الدائم هو الله سبحانه وتعالى لا سواه، قال تعالى: كل من عليها فان ـ لا تكتم علما خيرا تجزى به..
Scroll to Top