هل كسر عمر بن الخطاب ضلع فاطمة؟

هل كسر عمر بن الخطاب ضلع فاطمة؟

اجابة معتمدة

حادثة حرق الدار وكسر الضلع

تعدّ حادثة حرق الدار، المعروفة أيضًا بحادثة كسر الضلع، من الأحداث التي ترويها العديد من المصادر الشيعية. تتحدث هذه الروايات عن اقتحام الخليفة الثاني، عمر بن الخطاب، لبيت علي بن أبي طالب وفاطمة الزهراء، حيث قام بإحراق الباب، وأدى ضغطه على فاطمة الزهراء خلف الباب إلى كسر ضلعها وإسقاط جنينها المحسن بن علي.
Scroll to Top