هل رد الهدية يعد من الكبر؟
اجابة معتمدة
فلا حرج عليك في ما تفعله؛ لأن قبول الهدية ليس بواجب، ولا ردها محرم ، ويتأكد هذا في حال مخافة المنة، أو التعيير، أو التباهي من المهدي، كما ذكر السائل، قال الحجاوي في الإقناع: ويجوز ردها -يعني الهدية- لأمور، مثل: ... أن يكون المعطي لا يقنع بالثواب المعتاد، أو تكون بعد السؤال واستشراف النفس لها، أو لقطع المنة.