هل ذبح عمر بن الخطاب بدعة حسنة؟
اجابة معتمدة
فلقد استشهد لي بعضهم أن سيدنا عمر بن الخطاب بعد حفظه لسورة البقرة غيبًا ذبح عدة نوق لوجه الله، أو أنه صام عدة أيام، لا أعلم بالضبط أي أنه ابتدع من عنده بدعة ، وهذه قال: بدعة حسنة، فإذا فعلنا مثل فعله ووزعنا اللحم لوجه الله؛ نكون عملنا عملًا حسنًا، فهل تكون هذه البدعة ضلالة، والضلالة إلى النار، أجيبونا أفادكم الله؟