هل بكى الرسول على زوجته؟
اجابة معتمدة
حزن الرسول على فقدان زوجته
توفي في نفس العام أبو طالب، عم النبي صلى الله عليه وسلم، وزوجته خديجة رضي الله عنها، مما جعل النبي يشعر بألم كبير وفقدان شديد بسبب خلو الدعم الذي كان يتلقاه منهما. فقد كان يُعرف ذلك العام بعام الحزن، حيث كان أبو طالب بمثابة الحامي له في الخارج، بينما كانت خديجة تسانده وتُعزز من روحه في المنزل. يُعرف الحزن كما ورد في لسان العرب بأنه نقيض للفرح، وهو شعور يتخلل الحياة عند فقد الأحبة.