هل المتنبي كان مسلماً؟

هل المتنبي كان مسلماً؟

اجابة معتمدة

فيما يخص الهوية المذهبية للمتنبي

لا أعتقد أنني أُخفي أمراً خطيراً عندما أذكر أن الشاعر العربي الأشهر، أبو الطيب المتنبي، كان من الطائفة الشيعية. في حين أن أبا المسك كافور الإخشيدي، الذي تولى حكم مصر في منتصف القرن الرابع الهجري، كان ينتمي للطائفة السنية. السؤال المطروح هنا هو: كيف استطاعت الثقافة العربية أن تجمع بين السنة والشيعة، متجاوزة الخلافات المذهبية، لتؤيد أبو الطيب في مسيرته وتسانده بقوة؟

Scroll to Top