هل الشخص حر أم خاضع للضرورة؟
اجابة معتمدة
حرية الإنسان وقيود الضرورة
أرى أن الإنسان يظل خاضعًا تمامًا للضروريات المختلفة التي تظهر في أشكال متنوعة، تتضمن الجوانب البيولوجية والنفسية والاجتماعية الثقافية. في جوهره، الإنسان هو كائن بيولوجي، ويخضع لضروراته البيولوجية كما تفعل جميع الكائنات الحية الأخرى، وذلك لضمان بقائه واستمراريته من خلال تلبية احتياجاته الأساسية ورغباته الفطرية.