هل الإنسان مأجور على حزن قلبه؟
اجابة معتمدة
إجابة السؤال:
كل ما يتعرض له المؤمنون من مصائب وآلام واهتمامات وأحزان، يُعتبر بمثابة أجر لهم ويُكفّر عن سيئاتهم. فقد ورد في الصحيحيّن وغيرها من حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه."