هل اعتزال الناس المؤذية من "التشاحن" الذي لا يقبل الله عمله؟
اجابة معتمدة
وأضاف حسني أن اعتزال ما يؤذي الإنسان له درجات، وذكره سبحانه وتعالى في القرآن الكريم بـ "الإعراض" ، فاالله تعالى ذكر أن هناك أمورًا تأذي الوقت أو النفسية أو المزاج والقيم، وقد تكون غير مفيدة، مثل قوله تعالى: " وَإِذَا سَمِعُوا اللَّغْوَ أَعْرَضُوا عَنْهُ وَقَالُوا لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ سَلَامٌ ...