من يعظم شعائر الله فأنها من تقوى القلوب؟
اجابة معتمدة
تفسير الآية الكريمة
يقول الله تعالى في محكم تنزيله: (ومن يعظم شعائر الله) المقصود هنا هو تعظيم أوامره، و (فإنها من تقوى القلوب). ويشمل ذلك تعظيم الهدايا والبدن، كما جاء في قول الحكم، عن مقسم، عن ابن عباس: أن تعظيمها يتمثل في استسمانها واستحسانها.