من هو الذي كسر ضلع الزهراء في صحيح البخاري؟

من هو الذي كسر ضلع الزهراء في صحيح البخاري؟

اجابة معتمدة

حادثة كسر الضلع

تروي مصادر شيعية متعددة حادثة تُعرف بحادثة حرق الدار أو كسر الضلع، حيث يُذكر أن الخليفة الثاني عمر بن الخطاب اقتحم منزل علي بن أبي طالب وفاطمة بنت النبي محمد. وقد قام بإحراق الباب، مما أدى إلى أن تأثرت فاطمة الزهراء وتم عصرها خلف الباب، مما نتج عنه كسر ضلعها وإسقاط جنينها المحسن بن علي.

Scroll to Top