من هم أقبح الناس؟
اجابة معتمدة
وأقبح الناس حالًا، وشرهم عاقبةً ومآلًا، من خلقه الله تعالى من العدم ، وأسبغ عليه صنوف النعم، وشقَّ له السمع والبصر، وفضله بالنطقِ والفكر، ثم يعلن تمرده على خالقه، باعتراضه على خلقته، أليس ذلك أهلًا للطرد من رحمته؟
من هم أقبح الناس؟