من مدفون في الكعبة؟
الجواب:
مقام إبراهيم هو الحجر الذي كان يستند عليه أثناء بناء الكعبة. بعد انتهاء بناء الكعبة، تم وضعه تحت جدارها. وعندما بعث النبي ﷺ، أُمر بالصلاة خلفه حيث قال الله تعالى: وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى [البقرة:125]. وقد تم إخراجه لاحقًا من قبل عمر إلى موقعه المعروف حاليًا. والهدف هنا هو أن مقام إبراهيم هو الحجر الذي استعمله إبراهيم عليه السلام في البناء.