من لم يتفطن لوقوع المقاصد؟
اجابة معتمدة
وسأذكر هنا ثلاثة نصوص صريحة في ذلك، الأول لإمام الحرمين الجويني الذي ينص في مدخل كتابه البرهان على أن التفطن للمقاصد شرط للتبصر بالشريعة، بقوله: “ومن لم يتفطّن لوقوع المقاصد في الأوامر والنواهي، فليس على بصيرة في وضع الشريعة ”.