من كتم سره كان الخيار له؟

من كتم سره كان الخيار له؟

اجابة معتمدة
عمر بن الخطاب : من كتم سره كان الخيار بيده ، ومن عرض نفسه للتهمة فلا يلومن من أساء الظن به .
Scroll to Top