من قائل: من تأنى نال ما تمنى؟
اجابة معتمدة
عالم الأندلس محمد بن أحمد ابن رشد صاحب هذه المقولة التي مازالت تردد حتى يومنا هذا، ولا شك أن العجول كثير السقطات، كثير الأخطاء وقليل التقدير لعواقب الأمور، وكأنه لم يسمع يوما أن في التأني السلامة وفي العجلة الندامة، فلا يحضر مجلسا فيه حديث إلا أربك من يتحدث، لذلك كانت العرب يسمون العجلة أم الندامة وهي كذلك، والأمثال ...