من القائل: غدا نلقى الأحبه محمدا وصحبه؟
اجابة معتمدة
توفي بلال في دمشق في السنة العشرين لهجرة المؤمنين إلى المدينة وكان ذلك بسبب الطاعون الذي انتشر وقتها في بلاد الشام، لما حضرته الوفاة وبكت زوجته وقالت: "وا حزناه"، قال لها: "بل وا طرباه"، وانتهت سيرته بقوله: "غدا نلقى الأحبة، محمدًا وحزبه".