من الذي دس السم للحسن؟
اجابة معتمدة
وعندي أنّ هذا ليس بصحيح وعدم صحّته عن أبيه معاوية بطريق الأولى والأحرى أهـ و في تاريخ الخلفاء للسيوطي : توفي الحسن رضي الله عنه بالمدينة مسموما سمته زوجته جعدة بنت الأشعث بن قيس دس إليها يزيد بن معاوية أن تسمه فيتزوجها ففعلت فلما مات الحسن بعثت إلى يزيد تسأله الوفاء بما وعدها فقال : إنا لم نرضك للحسن أفنرضاك لنفسنا ؟