من الأدلة على أن الإخلاص أساس قبول الأعمال؟
أدلة الإخلاص كشرط لقبول الأعمال
ويشير العلماء إلى هذين الشرطين بالحديث عن الإخلاص والمتابعة. فقد قال الفضيل بن عياض -رحمه الله- في تفسيره لآية: لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا [الملك:2]، حيث ذكر: أخلصه وأصوبه. وأضاف بأن العمل إن كان خالصاً لكنه غير صحيح، فلن يُقبل، وكذلك إذا كان صحيحاً لكنه غير خالص، فهو أيضاً لن يُقبل، ولذا يجب أن يكون العمل خالصاً وصحيحاً معاً.