من اضطر في مخمصة غير متجانف لإثم؟

من اضطر في مخمصة غير متجانف لإثم؟

اجابة معتمدة

تفسير الآية

يقول الله تعالى: (فمن اضطر في مخمصة غير متجانف لإثم فإن الله غفور رحيم) أي: من كان في حاجة ملحة تجعله مضطراً لتناول شيء من المحرمات التي ذكرها الله، فله أن يتناول منها، والله غفور رحيم به. فالله سبحانه وتعالى يعرف حاجات عبده في حالة الاضطرار، ومدى افتقاره إلى ذلك، وبالتالي فإنه يتجاوز عنه ويغفر له.

Scroll to Top