من أتبع هواه فقد ضل وهوى؟
اجابة معتمدة
إضلال النفس باتباع الهوى
إن من يضل في حياته هو الذي اتبع هواه دون إخلاص لله، فهو في ضلال عظيم. فقد تم عرض الهدى عليه، بالإضافة إلى الصراط المستقيم الذي يقوده إلى الله ودار كرامته، لكنه لم يستجب ولم يعطِ الأمر اهتمامًا. بدلاً من ذلك، انجرف وراء أهوائه، مما قاده إلى مسارات تؤدي إلى الهلاك والشقاء. فهل يمكن أن يوجد شخص أكثر ضلالاً من الذي يتحلى بهذه الصفات؟