معنى ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب؟
اجابة معتمدة
وهذا الحديث فيه دليل على أن المرض النفسي كالمرض البدني في تكفير السيئات ؛ لأنه قال في الحديث: (ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب)، والنصب هو التعب، والوصب: هو المرض وهذه أشياء بدنية، ثم قال: (ولا هم ولا حزن... ولا غم) وهذه أشياء نفسية، فإذن من رحمة الله حتى الهموم والأحزان والغموم، وهي أشياء نفسية يكفر الله بها من الخطايا.