متى يكون الرياء حلالًا؟
اجابة معتمدة
فإن الرياء في الصلاة، أو غيرها من العبادات، هو في الأصل من الشرك الأصغر، وليس من الشرك الأكبر، إلا إذا كان الرياء محضًا بأن صلى المصلي من أجل المخلوقين، دون أي التفات إلى الخالق سبحانه ، فهذا لا يكاد يصدر من مؤمن أصلًا، وقد نص العلماء على أنه من الشرك الأكبر.