متى يكون الأخذ بالإسباب شرك؟

متى يكون الأخذ بالإسباب شرك؟

اجابة معتمدة
إن القرآن الكريم أرشدنا إلى الأخذ بالأسباب وأرشدنا ألا نعتمد عليها وحدها وإنما نتوكل على الله مع الأخذ بها، وعلى المسلم أن يتقي في باب الأسباب أمرين: الأمر الأول: الاعتماد عليها، والتوكل عليها، والثقة بها ورجاؤها وخوفها ، فهذا شرك يرقُّ ويغلظ وبين ذلك.
Scroll to Top