متى يكتب الله أجل الإنسان؟
اجابة معتمدة
الجواب
الحمد لله. إن الموت والأجل جزء من قضاء الله وقدره، وقد جُعل هذا الأمر مكتوباً في اللوح المحفوظ منذ خمسين ألف سنة قبل خلق المخلوقات. لذا، فهو أمر ثابت لا يتغير ولا يتبدل؛ لأن الله سبحانه وتعالى كتب ذلك بعلمه الذي لا يُخطئ، وبمشيئته التي لا تتخلف.