متى يصل الإنسان إلى الرضا؟
اجابة معتمدة
أن يتساوى عندهُ كل شيء ولا يكترث لتأخر أمنية أو فوات فُرصة ؛ ( ليقينه التام أن تدابير اللّٰه هي المُنجية دائماً ) ، وفي كل أمر يُهيئ له ما يُناسبه ويصلُح له ، يصبح ويمسي بقلب راضٍ عن اللّٰه كأن لم ينقصه شيء ، كأنه يملك الدنيا بحذافيرها .