متى يستقيم العبد؟
اجابة معتمدة
متفق عليه. فلا يمكن أن يستقيم حال العبد حتى يستقيم قلبه ، كما قال صلى الله عليه وسلم: لا يستقيم إيمان عبد، حتى يستقيم قلبه. رواه أحمد وحسنه الألباني. ولذلك كان علاج الفتور وغيره من الآفات، إنما يبدأ بإصلاح القلب، وتنقيته من أمراضه، ثم مجاهدة النفس، والشيطان.