متى نستخدم لام الجحود؟
اجابة معتمدة
استخدام لام الجحود
لام الجحود تُعرف أيضاً بلام الإنكار، وتأتي متعلقة بالفعل الماضي المنفي، كما في المثال: لم أكن لألهوَ والأمر جدّ، حيث يُعتبر ألهوَ فعل مضارع منصوب بحركة الفتحة.
أما فاء السببية، فهي تدل على أن ما قبلها يُعتبر سبباً لما يأتي بعدها، مثال ذلك: كونوا يداً واحدةً فتفوزوا، وفي هذه الجملة يكون تفوزوا فعل مضارع منصوب بحذف النون.