متى نرتاح من الدنيا؟
اجابة معتمدة
متى يشعر المؤمن بالراحة من مشاق الدنيا؟
إذا كانت هذه هي طبيعة الدنيا، فمتى يمكن للمؤمن أن يجد راحته؟ ذُكر عن الإمام أحمد عندما سُئل عن هذا الأمر أنه قال: الراحة تأتي عندما تطأ قدم المؤمن الجنة. إن الله سبحانه وتعالى قد جعل الدنيا تتسم بتلك الصفات، لكي يدفع العباد إلى التعلق بالآخرة والسعي نحوها، والابتعاد عن متاع الدنيا وزهد فيها.