متى كتب الله مصير الإنسان؟
اجابة معتمدة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد: فحظ الإنسان هو نصيبه في الخير والشر، وهذا إنما يكون بقضاء الله تعالى وقدره . وقد كتب الله مقادير الخلائق قبل أن يخلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة، ثم يُكتب رزق الإنسان وأجله وعمله وشقاوته أو سعادته مرة أخرى وهو في بطن أمه.