ما ينبغي للرحمن أن يتخذ ولداً؟
اجابة معتمدة
وما ينبغي للرحمن أن يتخذ ولدا ) أي هو محال ، أما الولادة المعروفة فلا مقال في امتناعها ، وأما التبني فلأن الولد لا بد وأن يكون شبيها بالوالد ، ولا مشبه لله تعالى ، ولأن اتخاذ الولد إنما يكون لأغراض لا تصح في الله من سروره به واستعانته به وذكر جميل ، وكل ذلك لا يليق به ، ثم قال : (