ما هي قصة أكثم والزلزال؟
اجابة معتمدة
كان أكثم في السادسة والثلاثين من عمره، برفقة أسرته الصغيرة في شقته بحي هليوبوليس، بعد تناول الغداء مع زوجته وطفلته سميرة ووالديه، داهمهم الزلزال دون سابق إنذار، بينما اهتزت الأرض بشكل عنيف، وسقطت الجدران فوق رؤوسهم، وفي تلك اللحظة الفوضوية حاول الهرب مع عائلته نحو الباب، لكن لسوء الحظ انهارت عليهم العمارة.