ما هو تفسير الآية 32 من سورة المدثر؟
اجابة معتمدة
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة المدثر - الآية 32. يعني تعالى ذكره بقوله ( كَلا ) ليس القول كما يقول من زعم أنه يكفي أصحابَهُ المشركين خزنةُ جهنم حتى يجهضهم عنها ، ثم أقسم ربنا تعالى فقال: ( وَالْقَمَرِ وَاللَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ ) يقول: والليل إذ ولَّى ذاهبا.