ما هو الأفضل في حق من أصاب ذنباً يوجب الحد؟

ما هو الأفضل في حق من أصاب ذنباً يوجب الحد؟

اجابة معتمدة
جاء في فتح الباري لابن رجب: وجمهور العلماء على أن من تاب من ذنب، فالأصل أن يستر على نفسه ولا يقر به عند أحد، بل يتوب منه فيما بينه وبين الله عز وجل . اهـ. وفي تحفة الأحوذي: قال الشافعي: وأحب لمن أصاب ذنبا فستره الله عليه، أن يستر على نفسه، ويتوب فيما بينه وبين ربه.
Scroll to Top