ما معنى قوله تعالى: “كيف يكون له ولد ولم تكن له صاحبة”؟

ما معنى قوله تعالى: "كيف يكون له ولد ولم تكن له صاحبة"؟

اجابة معتمدة
=" أنّى يكون له ولد ولم تكن له صاحبة "، والولد إنما يكون من الذكر والأنثى, ولا ينبغي أن يكون لله سبحانه صاحبة، فيكون له ولد . وذلك أنه هو الذي خلق كل شيء . يقول: فإذا كان لا شيء إلا اللهُ خلقه, فأنّى يكون لله ولد، ولم تكن له صاحبة فيكون له منها ولد ؟