ما معنى “ثم استوى إلى السماء فسواهن” في الآية 29 من سورة البقرة؟

ما معنى "ثم استوى إلى السماء فسواهن" في الآية 29 من سورة البقرة؟

اجابة معتمدة
لما ذكر تعالى دلالة من خلقهم وما يشاهدونه من أنفسهم ، ذكر دليلا آخر مما يشاهدونه من خلق السماوات والأرض ، فقال : ( هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا ثم استوى إلى السماء ) أي : قصد إلى السماء ، والاستواء هاهنا تضمن معنى القصد والإقبال ؛ لأنه عدي بإلى ( فسواهن ) أي : فخلق السماء سبعا ، والسماء هاهنا اسم جنس ، فلهذا قال : ...
Scroll to Top