ما معنى الآية 18 من سورة ق؟

ما معنى الآية 18 من سورة ق؟

اجابة معتمدة
القرآن الكريم - تفسير البغوي - تفسير سورة ق - الآية 18. ( ما يلفظ من قول ) ما يتكلم من كلام فيلفظه أي : يرميه من فيه ( إلا لديه رقيب ) حافظ ( عتيد ) حاضر أينما كان . قال الحسن : إن الملائكة يجتنبون الإنسان على حالين : عند غائطه وعند جماعه . وقال مجاهد : يكتبان عليه حتى أنينه في مرضه .
Scroll to Top