ما كان أكثر فعلاً كان أكثر فضلاً؟

ما كان أكثر فعلاً كان أكثر فضلاً؟

اجابة معتمدة
القاعدة الثالثة: ما كان أكثر فعلاً كان أكثر فضلاً. وشرط هذه القاعدة: تساوي الفعلين . الأمثلة على هذه القاعدة: فصل الوتر أفضل من وصله؛ لأن الوتر له صورتان: الأولى: ثلاث ركعات بتشهد واحد، وهذا مما فعله النبي صلى الله عليه وسلم.
Scroll to Top