ما سبب نزول الآية فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَرًا؟
اجابة معتمدة
هذه نزلت في زيد بن حارثة كانت عنده زينب وهو مولى النبي ﷺ فشاروه فيها فأشار عليه النبي ﷺ بأن يمسك زوجته، وأن يستقيم معها؛ ولكن زيد رغب عنها، وأنزل في قصته فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَرًا زَوَّجْنَاكَهَا [الأحزاب: 37] لما طلقها زيد وخرجت من العدة خطبها النبي ﷺ وتزوجها ، فيظهر من الآية أنه كان في نفسه ﷺ شيء لو طلقها ...