ما حكم الواسطة في الإسلام؟

ما حكم الواسطة في الإسلام؟

اجابة معتمدة
لا علاقة للراتب إباحةً وتحريمًا بحكم العمل بالواسطة ، ففي الحال التي يحرم فيها التوظف بالواسطة يكون التحريم عائدا لمن طلب الواسطة أو توسط له -إن كان عالما بحاله-؛ لقوله تعالى : (وَمَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً سَيِّئَةً يَكُنْ لَهُ كِفْلٌ مِنْهَا وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقِيتًا ) النساء/85 .
Scroll to Top