ما حكم المرأة التي تجرح زوجها بالكلام؟
اجابة معتمدة
فالمقصود إن كان إغضابها له بحق فهي مأجورة وإن كان بغير حق فهي آثمة ولا يجوز لها إغضابه بدون حق ، وعليها الكلام الطيب والسمع والطاعة في المعروف، لكن إذا كان هو يتعاطى المعاصي فأنكرت عليه ونصحته ووجهته إلى الخير فالواجب عليه أن يقبل منها وأن يشكرها وأن لا يغضب لأنها محسنة ومأجورة وناصحة فجزاؤها أن يزداد حبها وأن يشكرها ...